جائزة الألكسو – الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية تمدد طلبات المشاركة في دورتها الثانية

جائزة الألكسو – الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية تمدد طلبات المشاركة في دورتها الثانية 2018، ذلك بطلبً من اللجنة العلمية في الرباط سعيًا للحصول على أكبر عدد من المشاركات التي تغطي المحاور التي تهذف الجائزة لتغطيتها.

اقـرأ الـمـزيـد

برنامج الشارقة اليوم – مجمع اللغة العربية بالشارقة

خصّص برنامج (الشّارقة اليوم) حلقةً حول مجمع اللّغة العربيّة بالشّارقة، وكان الدكتور أمحمد صافي المستغانمي الأمينُ العامُ للمجمع ضيفَ الحلقة التي ائتلفت من عدة محاور تحدث فيها الأمينُ العامُ عن تأسيس مجمع اللغة العربية بالشارقة، وعن أهدافه ومهامه وعلى رأسها التنسيق بين المجامع اللغوية المنتسبة إلى اتحاد المجامع العربية، كما تحدث الأمينُ العامُ عن المشاريع الكبرى التي يرعاها المجمع، كمشروع المعجم التّاريخيّ للّغة العربيّة، وعن جائزة الألكسو- الشّارقة للدراسات اللغوية والمعجمية، ومركز اللسان العربي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وقد ضمت الحلقة لقطات من قلب مبنى مجمع اللغة العربية بالشارقة وتقارير مصورة عن أهم أقسام المجمع.

 

اقـرأ الـمـزيـد

‫التّرشّح لجائزة الألكسو-الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية – الدورة الثانية 2018

إعلان
التّرشّح لجائزة الألكسو-الشارقة للدّراسات اللّغوية والمعجمية
الدورة الثانية 2018

تعلن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) ومجمع اللغة العربية بالشارقة عن فتـح باب الترشـح لجائـزة الألكسو – الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية في دورتها الثانية 2018.

أحدثت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وجهازها الخارجي مكتب تنسيق التعريب، بتعاون وشراكة مع مجمع اللغة العربية بالشارقة جائزة للدراسات اللغوية والمعجمية، في إطار خطتهما المشتركة الهادفة إلى النهوض باللغة العربية، وتوسيع دائرة الاهتمام بالدراسات اللغوية والمعجمية.

تروم الجائزة دعم البحث والإنتاج الفكري في مجال الدراسات اللغوية والمعجمية، والإسهام في إبراز الجوانب المعرفية المتعلقة باللغة العربية في إطار رصين وذي قيمة مضافة؛ كما تهدف الجائزة تشجيع الباحثين والمهتمين على توجيه نشاطهم الفكري والبحثي إلى المواضيع التي تهمّ مستقبل اللغة العربية والعلوم المرتبطة بها.

تُمنح الجائزة لمكافأة العلماء واللغويين الذين برهنوا من خلال إنتاجهم عن جدارتهم وتميزهم في البحث اللغوي والمعجمي والرصد المصطلحي.

تفتح جائزة الألكسو -الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية الترشح أمام الباحثين في دورتها الثانية 2018 بتقديم بحوث منشورة أو غير منشورة بصيغة رقمية في محورين رئيسيين ومحددين:

  • المحور الأول: دراسة اللغة العربيّة في ضوء النظريّات اللسانيّة الحديثة؛
  • المحور الثاني: دراسات في المعجم التاريخيّ للغة العربيّة.

 

شروط الترشّح:

  • أن تكون الدراسة قد أعدت في السنوات الثلاث السابقة لتاريخ الترشح (2016 – 2018).
  • ألا تكون الدراسة قد نالت جائزة مماثلة.
  • أن يشارك المترشح في أحد صنفي الجائزة.
  • أن يكون كل ترشح مصحوبا بالوثائق التالية:
    1. طلب خطي؛
    2. أربع (٤) نسخ من الدراسة المرشحة لنيل الجائزة إن كانت منشورة؛
    3. نسخة مرقونة بصيغة PDF   من الدراسة إن كانت غير منشورة؛
    4. السيرة الذاتية للمترشح ونسخة من بطاقته الوطنية، أو نسخة من الصفحات الأولى لجواز السفر.
  • تُمنح الجائزة لثلاثة فائزين؛ الأول: 30 ألف دولار، الثاني: 20 ألف دولار، الثالث: 15 آلاف دولار.
  • لا تُعادُ وثائق الترشّح إلى أصحابها، سواء فازوا بالجائزة أم لم يفوزوا.
  • لا يمكن أن يكون اختيار الفائز بالجائزة محل اعتراض.
  • آخر موعد لتقديم ملفات الترشح 15 سبتمبر 2018.

  • ترسل طلبات الترشّح بالبريد المُسجّل أو البريد الإلكتروني للمكتب، أو تسلّم مباشرة إلى العنوان التالي:
    • مكتب تنسيق التعريب – 82، زنقة واد زيز. ص.ب. 290، أكدال – الرباط، المملكة المغربية

 

بيانات التواصل:

العنوان البريدي : 82، زنقة واد زيز. ص.ب. 290، أكدال – الرباط، المملكة المغربية

الهاتف: ‪+212 (0) 537 772 422‬

الفاكس : ‪+212 (0) 537 772 426‬

البريد الإلكتروني : ‪bca@arabization.org.ma, bca.alecso@gmail.com

الموقع الإلكتروني :www.arabization.org.ma

الفيسبوك :www.facebook.com//مكتب-تنسيق-التّعريب-423710904425913

 

اقـرأ الـمـزيـد

التعريف بجائزة الألكسو/ الشّارقة للدراسات اللّغوية والمعجميّة

أحدثت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ممثّلة في جهازها الخارجي مكتب تنسيق التعريب، بتعاون وشراكة مع مجمع اللغة العربية بالشارقة جائزة الألكسو / الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية في إطار خطتهما المشتركة الهادفة إلى النهوض باللغة العربية، وتوسيع دائرة الاهتمام بالدراسات اللغوية والمعجمية، ومجابهة التحديات التي تواجه الوطن العربي في ميادين الفكر والثقافة.

وقد تفضل صاحب السّمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم إمارة الشارقة، والرئيس الأعلى لمجمع اللغة العربية بالشارقة، برعاية الجائزة، وأعطى توجيهاته الكريمة لوضع اللوائح اللازمة لتنظيم عمل الجائزة والمباشرة في الإعلان عنها، تمتينا لأواصر التّعاون العلمي بين مكتب تنسيق التعريب ومجمع اللغة العربية بالشارقة. 

تروم جائزة الألكسو / الشارقة إلى دعم البحث والإنتاج الفكري في مجال الدراسات اللغوية والمعجمية، وإنشاء دينامية جديدة تسهم في إبراز الجوانب المعرفية والعلمية المتعلقة باللغة العربية في إطار رصين وذي قيمة مضافة؛ كما تهدف إلى تشجيع الباحثين والمهتمين لتوجيه نشاطهم الفكري والبحثي إلى المواضيع التي تهمّ مستقبل اللغة العربية والعلوم المرتبطة بها.

تُمنح جائزة الألكسو / الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية مرّة كل سنة لمكافأة العلماء واللغويين الذين برهنوا من خلال إنتاجهم عن جدارتهم وتميّزهم في البحث اللغوي والمعجمي والرصد المصطلحي؛ وتشتمل على صنفين، تمنح لفائزيْن عن كل صنف:

الصنف الأوّل: جائزة الألكسو / الشارقة للدراسات اللغوية.

الصنف الثاني: جائزة الألكسو / الشارقة للدراسات المعجمية.

شروط التّرشح للجائزة وتاريخ الترشّح يُعلَنُ عنها في موقع الألكسو وموقع مكتب تنسيق التعريب وموقع مجمع اللغة العربية بالشارقة، ، ويتم تكريم الفائزين في كل عام في اليوم العالمي للغة العربية (الثامن عشر من ديسمبر). 

  • عدد المترشحين للجائزة في دورتها الأولى: ٦١ مترشحا، كلهم تقدموا ببحوث لغوية ومعجميّة.
  • بعد التحكيم الأول استصفت لجنة التحكيم ثمانية عشر بحثا.
  • وفي جلسات التحكيم النهائي، حددت لجنة التحكيم المكوّنة من كبار اللغويين في العالم العربي والإسلامي أسماء الفائزين الأربعة بالجائزة: المركز الأول والثاني في كلا الصنفين: اللغويات والمعجميات.
  • تمّ التحكيم في مقر الأكاديمية الملكية بالرباط.
اقـرأ الـمـزيـد

تكريم الفائزين في جائزة الألكسو / الشارقة في احتفالية اليوم العالمي للغة العربية باليونسكو ١٨ ديسمبر ٢٠١٧

ضمن المشاريع العلمية واللغوية التي يشرف عليها مجمع اللغة العربية بالشارقة بتوجيه مباشر من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، والرّئيس الأعلى لمجمع اللغة العربية بالشارقة، جرت فعاليات تكريم الفائزين بجائزة الألكسو / الشارقة للدّراسات اللغوية والمعجميّة في دورتها الأولى ٢٠١٧ في مقر منظمة الأمم المتحدة للثقافة والتربية والعلم (اليونسكو) في باريس.

 جرى هذا التكريم تزامنا مع فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية في اليوم الثامن عشر من ديسمبر ٢٠١٧  الذي تنظمه المندوبية الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة اليونسكو بالتنسيق مع مجمع اللغة العربية بالشارقة.

     خلال حفل التّكريم، ألقى صاحب السمو حاكم الشارقة كلمة هنّأ فيها الفائزين الذين أبلوا بلاء حسنا، وأظهرت أبحاثهم أصالة في التّفكير، ومنهجيّة علميّة دقيقة، وفكرا لغويّا ثاقبا، وشكر أعضاء لجنة التحكيم الذين سهروا ليالي وأياما في تقييم الأبحاث المشاركة في المسابقة.

حضر فعاليات الحفل إلى جانب صاحب السمو حاكم الشارقة، المدير العام لمنظمة اليونسكو السيدة أودري أزولاي.، والمدير العام لمنظمة الألكسو الدكتور سعود هلال الحربي، ومعالي وزير التربية والتعليم لدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور حسين الحمادي، وعدد من الوزراء السابقين، وكوكبة من رؤساء المجامع اللغوية والأكاديميين اللغويين.

     وعلى هامش فعاليات تكريم الفائزين الأربعة، في اللغويات والمعجميّات، خصّ صاحب السمو  حاكم الشارقة رؤساء المجامع اللغوية بلقاءات خاصة، تعرّف فيها على ظروف عمل المجامع اللغوية، واستمع إلى تفاصيل تتعلق بالمشاريع اللغوية التي يسهم مجمع الشارقة في الإشراف عليها ودعمها وفي مقدمتها مشروع المعجم التاريخي للغة العربية.

     شارك في اللقاء الذي خصّصه سموّه لرؤساء المجامع اللغوية والعلمية كلّ من  الأستاذ الدكتور حسن الشافعي رئيس اتّحاد المجامع اللغوية والعلمية، والأستاذ محمد خلف مدير عام مؤسسة الشارقة للإعلام، وأمين عام مجمع اللغة العربية بالشارقة الدكتور امحمد صافي المستغانمي، ومدير مكتب تنسيق التعريب بالرباط، والأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الأستاذ الدكتور عبد الله الوشمي، ورئيس مجلس اللسان العربي بموريتانيا الأستاذ الدكتور الخليل النحوي، ورئيس المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر الأستاذ الدكتور صالح بلعيد، وآخرون.

 

     وفي إطار الاحتفالية باليوم العالمي للغة العربية، أشرفت اللجنة العربية الدائمة لدى اليونسكو على إقامة ندوة علمية مصاحبة للاحتفال باليوم العالمي بلغة الضاد على مدى يومين كاملين: ١٨ / ١٩ ديسمبر. شارك في تنظيم الندوة مجمع اللغة العربية بالشارقة، وقد شهدت الندوة مداخلات لعدد كبير من الأستاذة اللغويين، وأدلى كل باحث بدلوه في موضوع اللغة العربية والتكنولوجيا المعاصرة، واللغة العربية والتخطيط، وأيضا شارك رؤساء المجامع اللغوية في إثراء موضوع آليات التنسيق بين المؤسسات اللغوية في دعم اللغة العربية والارتقاء بتعميم التحدث والكتابة بها وإتقان مهاراتها.

اقـرأ الـمـزيـد